الانتقال إلى المحتوى
التأثير ومدى التقدّم

التأثير الذي نُحدِثه

لطالما استخدم الأشخاص في جميع أنحاء العالم YouTube لمتابعة اهتماماتهم والتواصل مع الآخرين وتطوير الفرص الاقتصادية لأنفسهم ومجتمعاتهم. استكشف هنا قصص عدد قليل من رواد الأعمال المبدعين على YouTube.

التأثير الذي نُحدِثه

براندون ريد

"من حالم إلى منشئ رسوم متحركة"

استطاع "براندون" تحويل حبه للرسم إلى وظيفة بدوام كامل من خلال تعلّم كيفية إنشاء رسوم متحركة باستخدام البرامج التعليمية في YouTube. لاقت سلسلة رسومه المتحركة على YouTube منذ ذلك الحين جمهورًا كبيرًا، مما أتاح له إعالة أسرته.

تشاسيتي سيريل

"نموذج جديد للنجاح"

كانت "تشاسيتي" تتوق دائمًا لأن تصبح مصممة، لكنها لم تكن قادرة على تحمل تكلفة مؤسسات تعليم تصميم الأزياء. وقد استطاعت الوصول إلى محتوى تعليمي على YouTube عن تصميم الأزياء، مما ساعدها على إنشاء نشاط تجاري ناجح في مجال الأزياء.

إيستون لاشابيل

"نشر روح الأمل بين الملايين"

لجأ "إيستون" إلى YouTube ليُعلّم نفسه أساسيات الروبوتات، وهو الآن بصدد تطوير أطراف صناعية متطورة، ويخطط لجعلها في متناول الأشخاص في جميع أنحاء العالم وبأسعار معقولة.

إدي آدمز

"الوصول إلى معنى وغاية من خلال الموسيقى"

لجأ "إدي" إلى YouTube لتعلم كيفية العزف على التشيلو وأحدث لديه هذا الشغف نقلة نوعية من الشعور بالعزلة إلى الاندماج في المجتمع، ثم السعي إلى الحصول على درجة علمية في الموسيقى من جامعة "جورج ميسون".

تشيونغ تشون نغ

"تحويل الأساور المطاطية إلى ظاهرة عالمية"

استطاع "تشيونغ" الوصول إلى طريقة للتواصل مع بناته من خلال الأساور المطاطية، وحوّل اختراعه ® Rainbow Loom إلى ظاهرة عالمية من خلال الاستفادة من الخبرات الهائلة التي توفرها البرامج التعليمية على YouTube.

فيكي بينيسون

"قصة Pasta Grannies"

قبل خمس سنوات، أنشأت "فيكي" قناتها على YouTube لعرض مهارات الجدات الإيطاليات في صنع المعكرونة يدويًا والحفاظ عليها. وقد أصبحت Pasta Grannies الآن مصدر إلهام للجيل الجديد من الطهاة المنزليين.

ماسينلي بوتسون

"اختراع درع لمكافحة الإشعاع"

كانت الطالبة الأسترالية "ماسينلي" في السادسة عشرة من عمرها فقط عندما قررت العمل لحماية النساء من الإشعاع الزائد الصادر أثناء علاج سرطان الثدي. ومن خلال الاستفادة من فيديوهات YouTube لنشر الأبحاث في المجلات العلمية، استطاعت العثور على المعلومات التي تحتاج إليها لتطوير اختراع يُحتمل أن ينقذ حياة النساء.

كريستن كيلر

"الوصول إلى الشفاء من خلال الفيديوهات الإرشادية"

دخلت "كريستين" في عالم صناعة الصابون الطبيعي على YouTube، بحثًا عن طريقة للتخلص من الأكزيما التي أصابت ابنها. ومن خلال التعلّم عن طريق التجربة والخطأ، استطاعت تطوير وصفة ناجحة وهي تدير الآن نشاطًا تجاريًا خاصًا ينتقل من نجاح لآخر.

الطاهية ماي

"إعادة اكتشاف مذاق مأكولات بلد المنشأ"

بعد أن تعلمت "ماي" طهي المأكولات المشهورة خلال طفولتها في تايلاند من خلال مشاهدة YouTube، أصبحت الآن طاهية شهيرة في مانشستر بإنجلترا.

نيت بوير

"من ضابط في القوات الخاصة الأمريكية إلى لاعب ضمن التشكيلة الأساسية"

أثناء تواجد "نيت" في العراق كأحد عناصر قوات الجيش الأميركي، سعى إلى تحقيق حلمه في لعب كرة القدم الاحترافية من خلال صقل مهاراته بمساعدة دروس YouTube، ليصبح في نهاية المطاف أقدم لاعب مبتدئ في تاريخ "اتحاد كرة القدم الأميركي".

تشارلز لومو

"إتقان مهنة الحلاقة من أجل إحداث تغيير"

تعلم "تشارلز" مهارات الحلاقة من خلال YouTube، وهو الآن يُحدث فرقًا في المجتمع بتقديم قَصة جديدة في كل مرة من خلال المزج بين العمل الشبابي والحلاقة لمنح الأطفال الذين يعانون من صعوبات دراسية شعورًا بالانتماء.

ميريديث بيل

"من فتاة مدينة إلى مزارعة"

تركت "ميريديث" عالم الشركات وراءها من أجل السعي لتحقيق حلمها في أن تصبح مزارعة في مقاطعة كيرن بكاليفورنيا. وقد لجأت إلى YouTube من أجل تعلّم كيفية الزراعة وتحويل حلمها في أن تصبح مزارعة إلى حقيقة.

جوشوا كارول

"الوصول إلى عالم النجوم"

حقق "جوشوا"، وهو أحد المحاربين القدامى، حلمه في أن يصبح فيزيائيًا من خلال تعليم نفسه الرياضيات المتقدمة عبر YouTube.

إدي وو

"مشاركة الشغف بالرياضيات"

يشارك "إيدي وو"، الذي يعمل مدرسًا في سيدني، شغفه بالرياضيات مع جمهوره وبلده والعالم من خلال تحميل حصصه الدراسية على YouTube. ويشاهد فيديوهاته الآن كل من الطلاب والمعلمين من أجل التعلّم على طريقته.